أخر الأخبار

والي البحر الأحمر يخاطب الطلاب المحتجين بأمانة حكومة الولاية

 

*والي الولاية :مساعي لمعالجة الخلل بالمخابز*

 

*المكتب الإعلامي*

*خاطب والي البحر الأحمر المهندس عبدالله شنقراي جموع الطلاب والطالبات المحتجين أمام أمانة حكومة الولاية مشيداً بسلمية الوقفة الطلابية؛ وأقر الوالي شنقراي بمشروعية المطالبة بالحقوق وحرية التعبير*

 

*والتقى والي البحر الأحمر المهندس عبدالله شنقراي بممثلين من الطلاب والطالبات المحتجين بقاعة السلام ببورتسودان بحضور مدير قطاع التعليم الأستاذ السر هداب وممثل شرطة مباحث التموين وذلك للتفاكر حول القضايا المطلبية الخدمية المقدمه من المحتجين ولاسيما قضية الخبز*

 

 

*وأوضح والي الولاية المهندس عبدالله شنقراي للطلاب والطالبات المحتجين ملابسات التي صاحبت توقف المخابز خلال اليوم ؛ مقراً بالخلل الداخلي الذي صاحب قضية الخبز متعهداً بحل مشكلة أصحاب المخابز لإستمرار عمل المخابز.*

 

*ووجه والي الولاية مهندس عبدالله شنقراي مدير عام قطاع التربية والتعليم بالبحر الأحمر الأستاذ السر هداب برفع تقرير مفصل عن بعض المدراس الثانوية البيئة المدرسية التي اشتكى منها الطلاب بمدراس محددة.*

 

 

*من جانبه أشاد مدير قطاع التربية والتعليم بالبحر الأحمر الأستاذ السر هداب بسلوك الطلاب والطالبات المحتجين وحقهم المشروع في التعبير في ظل ثورة ديسمبر المجيدة التي أقرت حرية التعبير.*

 

*وأكد الأستاذ السر هداب إستقرار العملية التعليمية؛ مؤكداً وجود مساعي مع الحكومة الإتحادية لحل مشكلة نقص المعلمين والمعلمات.*

 

*وأبان مدير عام قطاع التربية والتعليم الأستاذ السر هداب عن إفتتاح معمل للحاسوب للطلاب والطالبات بدعم من والي الولاية؛ وأشار الأستاذ السر هداب لمراعاة المهنية والموازنة والمعايير في كشف إستشارية تنقلات المعلمين لإستقرار العملية التعليمية*

 

*وشكر مدير قطاع التربية والتعليم الأستاذ السر جهود والي الولاية المهندس عبدالله شنقراي في دعم مسيرة التعليم بالولاية؛ وتوجيه الوالي المدني عبدالله شنقراي لمشروع المدراس التجمعية بمحليات الولاية ( الداخليات) وكشف عن تبرع الوالي بمبلغ مليون جنيه لصيانة وتأهيل مدرسة البحر الأحمر الثانوية.*

 

*يذكر بأن جموع الطلاب والطالبات المحتجين أمام أمانة الحكومة طالبوا والي البحر الأحمر بعدد من المطالب الخدمية بجانب مطالب قومية.*

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى