خارج المألوف – صلاح ادم عبدالعزيز الخزامي – هل ستنجح الحركات من الكسب القبلي الي السياسي!

إن التحول من حركة قبيلة استنهضت همم أبناء تلك القبيلة الي مصطلحات (التهميالكسبالقبلالتل نيل الحقوق في الدوله *واعتبروا أنفسهم من المهمشين
هل تلك القبائل ستفيد من تمرد احد افراد تلك القبيلة وهل ستجني تلك القبيلة *مميزات في تلك الدولة
عزيزي القارئ المتتبع السير الذاتية الي هولاء القادة والذين وقعوا علي اتفاق سلام مع الحكومه وكل القادة العسكريين والمدنيين داخل تلك الحركات ليس من كل النسيج الاجتماعي المشكل السودان إن جاز لي وصف تلك الحركات بأنها قبيلة بحتة واذا أراد أحد من قبيلة أخري لايستطيع أن يكون معهم في ذلك النضال لأنهم يعتبرون انفسهم هم الطبقة التي لها سبق الكفاح ولا أحد يستطيع أن يكون في القيادة

هل تلك الحركات اسست فعلآ لخيار الولاء للوطن بدل الولاء للقبيلة؟ أم أنها أسهمت بقسط وافر عن ممارستها وتدخلاتها ؛ في إعادة تشكيل البنيات والتصورات التقليديةالمورثة؟
فهل مازلت القبيلة حاضرة كإطار اجتماعي وسياسي؟

هل يأتي ألانتقال من سجل القبيلة الي سجل الدولة
هل سيتغيرخطاب. تلك الحركات.الي التخطيط التنمية بدلا من الخطابات السياسية القديمه منذ الاستقلال وحتي آخر حركة وقعت أول أمس الي أنهم ينادون بالآتي .أن تسود الديمقراطية ودولة القانون بدلا من قانون الغابة
هل يتغير تفكير تلك الحركات من الكسب القبيلي الي الكسب السياسي واستبدال الأساس العرقي بالأساس. الترابي
فهل التقليدية ونظام القبائل سينتصر من القدرات توالشهادات فالتقليد ينتصر علي العصرنه في كثير من الأحيان وهو ما نراه ونشاهده في الانتخابات في التوظيف ..الخ
الوزير أصبح ابن ذاك القبيلةوليس ماهو مؤهلة ولايسأل عن امانتة وصدقة وانماهو د اي قبيلة عد فشل الأحزاب السياسية في إدارة التنوع بالبلاد هل سينج قادة تلك الحركات عن خلع جلباب القبيلة والبكاء علي الخطابات القديمه لان بيدكم الخيول والسروج

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى