وعلى وزن الخونة وزن الصالحين الوطنيين اهل الوجعة كما يحلو لعموم اهل السودان أكثر عدداََ وثقة في الله .
تربية البساطة والعزة والشموخ والعطف على الناس.
تربية القرية والديوان والحوش الوسيع وتلقى التعليم والتربية من معلمك في المدينة في القرية مع الثقافة من مكتبات المعتقين برائحة الكتب أولئك الذين كانوا في بعثات الأزهر الشريف ومكة المكرمة وأرض المغرب هم أهل السودان اهل اللوح والدواية .
انه السودان كما يحلو لنا نحبه ونحرس أرضه بكل ما اوتينا من قوة وعزم وعزة ومنعة كلنا كالعصبة الواحدة لم تكن يوماََ القبلية عنوان بارز..
كانت ومازالت هذه الحرب مصرة على ادخالنا في هذا النفق لكننا نجدد ان الوطن يسع الجميع وان كل قبيلة في هذه الأرض لها حقوق وواجبات وتداخل مع غيرها من القبائل لكننا لن نسمح لخائن ان يكون بيننا يريد أن ينال من هذه المكاسب وهذا الإرث القديم قدم التاريخ فكلنا لنا في هذا الوطن مطالب وأماني يريد الآخرين من الطامعين مع خونة الداخل ان يصلوا الي كل شي عبر قهر شعب قوي عزيز لكن هذا لن يكون ولن يحدث مهما تكالب الأعداء وسوف يكون النصر نصر الشعب ونصر الجيش الوطني… جيش السودان..
ﻧﻴﻠﻚ ﺃﺭﺿﻚ ﺯﺭﻋﻚ
ﻧﺎﺳﻚ ﺃﺻﻠﻚ ﻭﻓﺮﻋﻚ
ﺑﺤﺒﻚ ﻣﻤﺎ ﻗﻤﺖ
ﺃﺣﺒﻚ ﺣﺘﻰ ﺍﻵﻥ
ﺃﺣﺒﻚ ﻳﺎ ﺳﻮﺩﺍﻥ
ﻫﻤﻲ ﺃﺷﻮﻓﻚ ﻋﺎﻟﻲ
ﻭ ﻣﺘﻘﺪﻡ ﻃﻮﺍﻟﻲ
ﻭﻣﺎ ﺑﺨﻄﺮ ﻋﻠﻰ ﺑﺎﻟﻲ
ﻏﻴﺮ ﺑﺲ ﺭﻓﻌﺔ ﺷﺂﻧﻚ
ﻭﺗﻘﺪﻡ ﺇﻧﺴﺎﻧﻚ
ﻋﻤﻮﻡ ﺃﻫﻞ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ
ﻓﺎﺗﻮ ﺳﻨﻴﻦ ﻃﻮﻳﻠﺔ
ﻣﻦ ﻋﻤﺮ ﺍﻟﻘﺒﻴﻠﺔ
ﻧﺼﻨﻊ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ
ﻭﺧﻀﻨﺎ ﺣﺮﻭﺏ ﻧﺒﻴﻠﺔ
ﻛﻢ ﻣﺎﻟﻴﻨﺎ ﺣﻴﻠﺔ
ﻭﻛﻢ ﺳﺎﻟﺖ ﺩﻣﺎﺀ
ﻭﻫﺎﻥ ﺍﻟﻌﻤﺮ ﻫﺎﻥ
ﻋﺸﺎﻧﻚ ﻳﺎ ﺳﻮﺩﺍﻥ
ﻋﻼﻗﺘﻲ ﻣﻌﺎﻙ ﺍﻧﺖ
ﻋﻼﻗﺔ ﺃﺏ ﺑﻮﻟﺪﻭ
ﻛﻴﻒ ﻣﺎ ﺃﺣﺒﻚ ﺍﻧﺖ
ﻓﻲ ﺯﻭﻝ ﻣﺎ ﺣﺐّ ﻭﻟﺪﻭ
ﺷﺎﻣﺦ ﺟﺎﺭﻱ ﻧﻴﻠﻚ
ﺗﺎﺝ ﺍﻟﻌﺰﺓ ﻫﻴﻠﻚ
ﻭﻣﻌﺮﻭﻑ ﺍﻟﻌﻨﻮﺍﻥ
ﺑﺮﻳﺪﻙ ﻳﺎ ﺳﻮﺩﺍﻥ