الخرطوم الحاكم نيوز
هاجم القيادي بالكتلة الديمقراطية والمدير العام للشركة السودانية للموارد المعدنية المحدودة مبارك أردول صحيفة الديمقراطي ومالها الحاج وراق بسبب منشور في صفحة الصحيفة على فيس بوك أورد صورة لمبارك أردول يقود سيارة مكتوب عليها الشركة المصرية للموارد المعدنية ومن خلفها صورة الرئيس السيسي ومكتوب عليها تحيا مصر
وقال أردول في منشوره : ستاذنا الحاج وراق والاستاذة رباح الصادق المهدي صباح الخير …
بما انني لا اتابع ولا اقرا ما ينشر من صحيفة (الديمقراطي) لمالكها الحاج وراق ويرأس تحريرها رباح الصادق ولكن نبهني بعض متابعيهم ما نشر في صفحتهم على الفيسبوك ، ولكي لا اظلمهم أتقدم لهم بالسؤال التالي : هل وصل بكم المقام في صحيفتكم (الديمقراطي) لهذا الانحدار والي هذا الدرك ؟ افتكرتك طريقة تعاطيكم اكثر نضجا وعمقا في تحليل العلاقة بين مصر والسودان وبطريقة المثقف الذي عاش تقلبات العلاقة واطلع عليها بل وارتبط بمصر اكثر ممن تسخر منه وبصورة غير (الشعبوية) هذه؟ هل من يدير صحيفتكم صحفي ولا كل من هب ودب يمكن ان يكون مسؤلا من صفحة صحيفة هكذا؟ عموما سأترك لك تعليقات بعض متابعينكم على هذين البوستين يحاكمونكم فيما نشر .
كتب عبدالوهاب ادم
الزعل لمن يفوت حدو????
كتبت داليا كباشي
في شنو يا جماعه انتو مهكرين؟
ما ممكن تكون دي صفحه جريدة أصلا
وفي الجرايد ما ممكن تكون الديموقراطي!
كتب عبدالله بدري
الصحيفة دي فعلا تشبه القحاتة، شكلكم اتعلمتو الصحافة في اسمرة!
كتب فرحات محمد
غير موفق ابدا
كتب عبدالمالك احمد
الكلام دا مامكن ينزل في صفحة صحيفة مسؤله
كتب احمد الطيب علي
الماسك الصفحة دي منو؟
كتب محمود الامين
الاخوة/ الاخوات في صحيفة الديمقراطي لكم المودة والتقدير ..
لا أعتقد أن هذا البوست مناسب مع صحيفة بحجم الديمقراطي .. اتمني ان تنتبهو الي المحتوي المنشور، ونرجو ان تبعدوا قدر الإمكان من استسهال النقد…
كتب فيغ حسن
Mahmoud Alameen اعمل تخطي للمنشور الشعب كده مرتاح ???
ورد محمود الامين :
Faieg Hassan
مؤسسة زي الديمقراطي ممكن تنتقد اردول بطريقة اكثر نضجا وعمقا من الطريقة دي .. لذلك أنا حريص علي ان تنتبه الديمقراطي لان لا تنحدر الديمقراطي في اتجاه الهتر والنقد السطحي..
خاطبكم المتابعين واستنكروا ما نشر ولو قلت (for benefit of doubt ) ان الاستاذين لم يخطرا او لم يستأذنوهما بما نشره ادمن الصفحة ، علينا ان ننتظر منهما اعتذارا ومسألة علنية للمسؤل من الصفحة ولو لم يفعلا فلا عذر لهما إذن.
اردول …
