هيثم الرشيد :تسجيلات المريخ( إدارية) و(مصالح شخصية

انتقد عضو مجلس إدارة نادي المريخ ورئيس القطاع الرياضي بالإنابة، الكابتن هيثم الرشيد تسجيلات المريخ الحالية والتي أسفرت عن ضم أكثر من اثنا عشر لاعبا حتى الآن معتبرا أنها تمت دون الرؤية الفنية ودون النظر إلى حوجة الفريق مضيفا انها ستكون على حساب العناصر الموجودة في الفريق والتي أثبتت جدارتها وحققت بطولة الدوري الممتاز مبينا أن اي لاعب تم تسجيلة في الفترة السابقة سيكون عرضة للشطب أو الإعارة على الرغم من أنهم أفضل العناصر في الساحة وان بعضهم لم يجد الفرصة الكافية للمشاركةََ.معتبرا انهم جديرون بارتداء الشعار وكشف الرشيد عن سعيهم في القطاع الرياضي إلى المحافظة عليهم الا ان هناك من يسعى إلى مصلحة الشخصية في موسم المصالح.. واعتبر الرشيد أن شخصية)… لايعقل أن يكون هذا حال فريق حاز على الدوري ثلاثة مرات… نحن ف وعاد رئيس قطاع المراحل السنية بنادي المريخ إلى الحديث عن المواسم الماضية والتي منع فيها النادي من التسجيل معتبرا ان ذلك عاد بالفائدة على فريق الكرة بقوله(الموسم قبل الماضي تم منع النادي من التسجيلات وهذا انعكس بصورة إيجابيه على الفريق وخللق الانسجام بين اللاعبين وحقق المريخ بطولة الدوري الممتاز ثلاث مرات على التوالي ونال المركز الرابع على مستوى للبطولة العربية. وقال إن المجلس َوضع سياسة الاعتماد على الشباب ولكن هناك سياسة المصلحة الشخصية وقد وضح ذلك من الكم الهائل من اللاعبين في التسجيلات الحاليه على الرغم من أن فريق الشباب بالنادي به عناصر ممتازه كان يمكن أن يستفيدمنها الفريق الأول وأضاف(جميع لاعبي الشياب انسجموا مع الفريق وحققوا المركز الأول في الدوري بعددالنقاط ولولاسؤ الطالع في القرعة لنالوا البطولة الدوري وكان بالإمكان أن يتم تصعيد عدد منهم لكن مايحدث في التسجيلات الان يتعارض َمع سياسة الاعتماد على الشباب)وتحسر الرشيد رئيس القطاع الرباضي بالإنابة على إنهاء عقد المحترف الغاني ريشموند ومغادرته الكشوفات واصفا ماتم بالخسارة الكبيرة خاصة وأن ذلك تم قبل إيجاد البديل خلال فترة التسجيلات وذكر الرشيد أن الغاني هداف لايشق له غبار ومميز ومنضبط تكتيكياً وصغير في السن وكان يرجى منه الكثير مستغرباً من استغناء الأحمر عن خدماته والفريق مقبل على استحقاقات قاريه وعربية خاصة وأن اللاعب بدأ في الانسجام واختتم حديثه بقوله(مغادرة ريشموند خسارة كبيرة ولاادري ماذا يستفيد من قام

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى