علق مستشار مولانا محمد عثمان الميرغني السيد الزاكي التيجاني محمد ابراهيم حول ورود اسماء مفصولي الحزب العريق في دوائر ما يسمى بحكومة المليشيا المروج لها في الاسافير المفصول ابراهيم الميرغني والنكرة في اوساط الحرب ابو القاسم الرشيد والانتهازي مبارك مبروك وقال إنهم اليوم مجرد أبواق للعمالة وسواقط متاع حزبي أصبحت وباء على البشرية وانتهت الى نفايات دفناها في مقابر سلة المهملات حيث طواها الزمان.
وأضاف أن تشدقها بإسم الحزب الا لهثا لاستدرار العطف الشعبي والسعي خلف البريق الزائف لأجل الكسب الذاتي الرخيص مؤكدا أن فاقدي الوطنية لا موطىء قدم لهم في الحزب المعروف في كل الاوساط انه ابو الوطنية ..
واضاف التيجاني ان الحزب عادة لا يتوقف في محطات المسخ المشوه في المواقف والافعال والباب سيظل موصدا امامهم الى ان يرث الله الارض وعباده الصالحين)
