
في تحول كبير في مجال التجارة، تمكنت المكسيك من انتزاع صدارة قائمة أكبر الموردين للولايات المتحدة، حيث استحوذت على حصة 14.1% من إجمالي الواردات الأميركية. في المقابل، تراجعت الصين إلى المركز الثالث، متجاوزةً فقط كندا. يعكس هذا التغيير الديناميكي في العلاقات التجارية بين الدولتين تأثير المكسيك المتزايد في السوق الأميركية.