تصدرنا للمشهد السياسي والدولي نحن كشعب سوداني في الفترة السابقة بتصدينا العدوان الاثم بترسانه شعبيه تلتحم بكل وعي وادراك للموقف والمخطط لنا مع مؤسستنا العسكريه في الحرب الوجودية حرب الكرامة وبشعار ( جيش واحد شعبواحد) وبالانتصارات المتتالية التي جعلت من السودان صناع الحدث ومتصدري التاريخ .
فميلاد هذا الوطن هو تاريخ ميلاد النيل العظيم وعظمة شعبه ورفعة اخلاقه وانسانيته. فالسوداني لا يقبل علي نفسه الا ان يكون عظيما بعظمه اهله وفكرهم وعلمهم وارادتهم وعراقه جيشهم وخبراتهم الاستراتيجيه في كل المجالات تجعلهم الرواد والبرنجي لا يستطيع مناطحتهم الطارئون علي التاريخ ومن من اسهمنا في صناعه دويلتهم مثل الامارات واعوانها من الخونه المأجورين ودول الارتزاق وادواتهم في مخطتات الشر من الاجراء والمرتزقه الإرهابية والشفشافه وجنجويدها فنحسبهم أيضا طارئون.
نقطة اولي:
في حرب الكرامه نسور الجو دائما ماتصنع الفارق في الموقف العملياتي وتجعله لصالح اهل الكرامه وترجح الكفه وتضعنا في انتصار تلو الانتصار عبر الاستراتيجيه التي يضعها قاده وقياده الجيش في كل المحاور لا سيما انتصارات القوات المشتركه في دارفور مع هتافات الجنود( مورال فوق) ( المشتركه سم الجنجويد ) في ظل وجود أبطال يكتسحون الألغام للتاريخ فنسور الجو ترجح الكفه سته صفر (وسته ويك)
( ابقو الصمود)
نقطه البداية
كما هنالك نسور الجو تحلق في سماء البلاد أيضا هناك صقور الجديان تحلق خارج الوطن لتصنع الانتصارات عبر استراتيجيه اما النصر او النصر وهم صقور الجديان المنتخب الوطني لكره القدم والذي خاضو النزالات بمستوى ازهل العالم والمتابعين لتصفيات امم أفريقيا كان 2025 وقد نالو بطاقة التأهل بجداره واستحقاق وقدموا اكبر فرحة للشعب السوداني في ظل الجراح المعاشه في الحرب واصبحو حديث العالم الرياضي ومفرحي الشعب السوداني بالفرحه الغاليه وبتوقيتنا لها بلغه الكره فرحه في
(الزمن الضايع) والتأهل هو بمثابة هديه للشعب جاء بقوه وعزم وصلابه واغتدار وعمل جماعي مدروس للعيبه المنتخب والجهاز الفني والإتحاد السوداني لكره القدم وماقدموه رجال الإتحاد من مجهودات جباره وبذلو الغالي والنفيس واجتهاد لجنة المنتخبات وجماعية هذا العمل جعلت الانتصارات والتأهل وفرحته عمل جماعي وسوداني خالص
شكرا نبيلا إتحاد الكره فردا فردا ونبارك لصقور الجديان فرحه الشعب السوداني
(دايما مخدر صيفكم)
نقطة للتاريخ
زي مافي شباب في الدفاعات والصفوف الاماميه تدافع وتحمل السلاح وتنال شرف الجهاد والنصر أيضا هناك صقور الجديان يزرعون البسمه ويدخلون الفرحة في الشعب وهناك أيضا من نال شرف الدفاع عن الوطن بالقلم والكلمه وهناك من يدافع بفنونه وابداعه وايضا من يدافع بعمله وابتكاراته وعلمه وفكره وهناك من قدم اموالة.
بسلاحنا وعلمنا وقلمنا وابداعنا وثرواتنا ووحده صفنا وقوميتنا وتلاحمنا مع الجيش
سيذكر التاريخ ان الشعب السوداني العظيم ومؤسستة العسكرية خاضو المعركة حتي النصر وبدون تنازلات والكل يعمل من أجل الوطن وإدخال الفرحة الكبيرة للشعب السوداني في ظل حرب الكرامة الحرب الوجوديه للوطن والمواطن الحر رقم كيد الاعادي
الكبير كبير بي وعي شعبو
(وري يابيبي)
نقطه اخيرة
استعدوا للعودة فالمباراة في خواتيمها والنصر تم
(ستفو الضمير ماتستفو الشنط)
وغدا نعود حتما نعود
للقرية الغناء للكوخ الموشح بالورود
نسير فوق جماجم الأعداء مرفوعي البنود
وتزغرد الجارات والأطفال ترقص والصغار
[ اكيد راجعين ]
