——————-
▪️يبدو أن راعي (الروبورت) من دول الاستيطان قد إستنفذوا كل السيناريوهات المحتمله في حرب أنهك إقتصادهم وألب عليهم الشعوب الحره وتراجع كثير من الدول عن الدعم المالي والعسكري والفني
خطاب الروبورت الأخير هو نهاية النهاية لقوات تحمل اسم (الدعم السريع )
نعي الأرجوز تقدم والإطاري وإستودع قواته المتبقية ولم ينصف عدوانهم على الشعب السوداني وأوقد نيران العداء عليهم من قبل الدولة المصرية اعترف الهالك يوم ١٧ أبريل ٢٠٢٣ بأن طيران برهان قتل ٤٨٠٠ ضابط في ضربة واحده ولكن ذاكرة الإنسان الطبيعي حينها أقوى من ذاكرة الآله المصطنعه
ولاغرو وإن شارك الطيران المصري فإن الدول الشرعية والمعترف بها تقوم على الأحلاف العسكرية وإتفافيات الدفاع المشترك وقد وقع الجيش السوداني إتفاقية مع القوات الجوية المصرية باسم (نسور النيل ) وكان الهالك شاهدا على ذلك وعلى عروضهم لكن الحقيقة غير ما سعي اليه من محاولة خلق فتنه
وبعد أن رمي الهالك الطلقة الأولى على تقزم في خطابه نتوقع أن تشهد الايام القادمه مزيدا من الهجوم والنعي على قحت ولكن أكثر مايؤلمنا هو قيادة اليسار لحزب الأمه التاريخ والنضال والإستقلال للمشاركة في خطة تدمير الوطن عبر آلة الماسونيه العالمية وبكاء مريم الصادق المتتالية دليل على مكر ودهاء اليساريين الغواصات اما حزب الختميه العريقة فهم برآء من الاربعه أصحاب الأحلاف قابضي ثمن الإرتزاق للتمثيل بالحزب الاتحادي وهم (سفارات، منقه، عصمت ماليزيا، بابكر ورجغه)
وماتبقى من تقزم فإنهم يمثلون عظم المشروع الإستيطاني على السودان بقيادة حمدوك فالآن أجبرت قواتنا المسلحة الحلف التغزمي والجنجويد والدويلة بالإفتراق وظل كل واحد يبحث عن شماعه لعدم الملاحقة الجنائية وستجلس الدويلة مرغمه أمام عنفوان الحكومه السودانية وقواته المسلحة
فقد الأرجوز بوصلة القيادة والتحكم على ملشياته ويتوقع الجميع منه مزيدا من الهجوم على دول أخرى وقيادات قحتاويه بأمر الدويلة
الآن فإن مسرحية قحت اسدل عليها الستار وتلعب الدول المعادية في إنتاج مسرحية خاسرة أخرى وهي تفعيل مناصري ثورة ديسمبر كآخر الأوراق وستظهر في المشهد خلال الفترات القادمة كلايفاتيه وبيانات باسم لجان المقاومة وثورتهم سيئة الذكر ولكن الشعب السوداني قد عاد أكثر وعيا وقوة ولن تجد شعاراتهم المبتذله أرضا تنبت عليها وستهلك كما هلك إطارهم ومليشياتهم وعميلهم