ضابط في الجيش يلقي خطبة الوداع قبل وفاته بساعات

الخرطوم الحاكم نيوز

استشهد الرائد ايمن محمد ابراهيم في منطقة كتم إثر جرف السيول لسيارته

وقد القي الرائد أيمن خطبة الوداع لقواته حيث طالبهم بالعفو والعافية وقال موصيا جنوده : مهما

كبرت الجفوة فإننا عارفين ان العسكري هو حامي الحما وانهم يدركون ان العسكري يحمي البلاد مهما احترموا.

وطالب ايمن ان يكون العسكريين قدر المسؤولية مؤكدا انهم راضين كل الرضا عن قياداتهم التي عملوا معهم وتحت قياداتها وقال نحن عافيين منهم لان الخلاف قد يكون خلاف طبيعة عمل وليس خلاف شخصي

وأضاف في رسالته المؤثرة ناس بتمشي من الجيش وناس بتجي ولم نكن احسن من الذين سبقونا.

 

وطالب الجنود : ابقوا عشرة على الجيش والاحترام في المقام الأول والعسكرية في المقام الثاني وان يدعو له في ظهر الغيب.

وعلق الضابط في القوات المسلحة ورئيس تحرير القوات المسلحة ابراهيم الحوري الذي نشر مقطع الفيديو قائلا : هكذا هم رجال القوات المسلحة يحملون هم البلد في حلهم وترحالهم
همهم الوطن لا شئ سوي الوطن

الرائد أيمن محمد إبراهيم في خطبة وداع لقواته في منطقة كتم و يوصيهم بتقوى الله و يوصيهم بالبلاد خيراً و يحملهم مسؤولية القوات المسلحة و يمضي لربه إثر إنجراف سيارته أثناء السفر بسبب السيول.

ربنا يتقبله مع الشهداء و الصالحين و لا حول ولا قوة الا بالله

 

برت الجفوة فإننا عارفين ان العسكري هو حامي الحما وانهم يدركون ان العسكري يحمي البلاد مهما احترموا.

وطالب ايمن ان يكون العسكريين قدر المسؤولية مؤكدا انهم راضين كل الرضا عن قياداتهم التي عملوا معهم وتحت قياداتها وقال نحن عافيين منهم لان الخلاف قد يكون خلاف طبيعة عمل وليس خلاف شخصي

وأضاف في رسالته المؤثرة ناس بتمشي من الجيش وناس بتجي ولم نكن احسن من الذين سبقونا.

 

وطالب الجنود : ابقوا عشرة على الجيش والاحترام في المقام الأول والعسكرية في المقام الثاني وان يدعو له في ظهر الغيب.

وعلق الضابط في القوات المسلحة ورئيس تحرير القوات المسلحة ابراهيم الحوري الذي نشر مقطع الفيديو قائلا : هكذا هم رجال القوات المسلحة يحملون هم البلد في حلهم وترحالهم
همهم الوطن لا شئ سوي الوطن

الرائد أيمن محمد إبراهيم في خطبة وداع لقواته في منطقة كتم و يوصيهم بتقوى الله و يوصيهم بالبلاد خيراً و يحملهم مسؤولية القوات المسلحة و يمضي لربه إثر إنجراف سيارته أثناء السفر بسبب السيول.

ربنا يتقبله مع الشهداء و الصالحين و لا حول ولا قوة الا بالل

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى