أخر الأخبار

مني ابو العزائم تكتب : لقاء السحاب في دار الرباب

كان امس 13/اكتوبر2025م يوما حافلا سامقا.. حيث استقبل الصالون الادبي ل الاديبة الرايعه الاستاذة بثينة خضر مكي من قمم الثقافة السودانية والمصرية واليمنية ما جعلنا نجمع بوصفه باليوم الاستثناىي المختلف.. حيث كان قمة في النظام والحضور النوعي المميز والنقاش المثمر.. حول تجربة الروائيه الجميله( آن حاج الصافي) واميز النقاط التي استوقفت الحضور ووجدت حيزا كبيرا من النقاش حول تجربتها مع ادب المستقبل.. وهل الشاهرة والاديبة (أن) قد استلهمته من تجربة سابقه لغيرها من الرواىيين .. فنفت انها قد سبق وان اطلعت علي مثل هذه التجربة.. وهي قد تكون ولكنها:ايضا لم تلتقي بها.. اذن هي حصريا تعتبر من ادوات( أن) الفنيه في الكتابة.. ////. ادار الندوة باحترافية الصحفي و الشاعر الكبير محمد نجيب محمد علي.. وشكل الحضور من المثقفين المصريين لونا مبهجا.علي اللقاء.حيث تالقت الاديبةوالصحفية الشريفة اسماء الحسيني مدير تحرير جريدة الاهرام شكلت حضورا جميلا مع زوجها الاعلامي الكبير والكاتب المتخصص في العلاقات الدولية.. وصاحب البرامج الادبية الثقافية في قناة ابوظبي وغيرها من تقديم برامج بالقنوات العربية.. وبالمناسبه له حوارات تلفزيونيه وصحافية شهيرة مع الملوك الرؤساء العرب.. ومن لقاءاته الشهيرة في محور قيادات السودان حاور المشبر جعفر نميري..حاور المشير عمر البشير وايضا كان له لقاء متميز مع الدكتور حسن الترابي. والفريق حميتي.وقال دكتور نبيل وهو رجل متخصص ونال دراساته العليا في بريطانيا وهو خبير في العوص في محيط العلاقات بين الدول ومحيط بتاريخ مصر والسودان.. دكتور نبيل قال ان التآمر علي مصر والسودان والسعي لانقسام هذا البلد ااواحد بدأ بفصل مصر عن السودان 52. والانفصال الثاني كان فصل الجنوب والانفصال الثالث يعد له الان بفصل دارفور.. وذكر حقيقة مولمة ان نانج اقتصاد مملكة مصر والسودان وبلاد النوبة سنة 1952 كان595 مليون جنيه ذهب.. وقال تخيلو هذه ثروة مصر والسودان التي تبدأ من جوبا بالجنوب مرورا باراضي السودان الخصبة.. والثروة الحيوانيه المهولة وانسان السودان المشبع عزة وكرامة والحريص علي وحدة اراضيه وتمسكه بدينه وراحة اولاده ثم ناتي الي مصر هبة النيل. َالفخورة بنيلها واراضيها وثرواتها وارادة شعبها الغنيه بوحدة التراب ومواجهة التامر عليها. هذه ثروة حتي بريطانيا لا تملكها.. ومن هنا كان لا بد من التامر ضد وحدة وادي النيل والله تمنينا ان لا يسكت دكتور نبيل.. ولكنه وعد بان نلتقي انشاءالله في لقاء اخر يجمع الاحبة.. .. .. =ايضا كان حضورا متميزا الاديب والكاتب المصري الكبير فواد مرسي وهو صحفي مطبوع رىيس تحرير مجلة القصه القصيرة وله كتابات شهيرة عن السودان.. واخر كتبه واصداراته عن العادات الرمضانية في الدول العربيه.. وذكر ان ما يجمع بين الدول العربية اكثر ما يفرق وقد وجد في بحوثه ان هناك 1500 مثل شعبي معروف وهو بنفس المعني والكلمات ومنتشر بين العرب من النيل الي الفرات.. ودعا مرسي رواد الصالون للكتابة في مجلته.. . =ايضا زانت الصالون الصحافيه الكبيرة هالة البدري رىيس تحرير مجلة الاذاعه والتلفزيون وقد زارت السودان من قبل وقالت ان المراة السوداانية من اجمل النساء في العالم هي والمراة السنغالية.. ايضا من جميلات الحضور الرواىيه والاديبة اليمنيه فكرية شحرة لها 10 مولفات في الرواية.. شكلت هي وابنتها حضورا جميلا امتزجت في كلامها وهي تتحدث اللكنة الهجين بين اللسان اليمني واللسان المصري فبعث حيويه وجاذبيه عمت المكان .. اهم الحضور من الصحافيين والنقاد والشعراء الاديب والصحفي الكبير نبيل غالي تسبقه مقولته الشهيرة لو لم اكن سودانيا لوددت انا اكون سودانيا.. جاء الشاعر الاديب الشاعر عامر السماني والاديب الروائي العباس علي يحي مساعد مدير بنك تنمية الصادرات ورىيس اتحاد الرواىىين السودانيين.. والناقد الادبي نادر السماني.. والاديب كمال حمزة.. الاديب الرواىي محمد الامين مصطفي.. والصحفي محمد ادم بركة.. والباشمهندس الاديب بدر الدين العتاق.. والفريق االدكتور البروف عمر قدور رىبس الاتحاد القومي للكتاب السودانيين.. ناىب رىيس اتحاد الكناب العرب.. الامين العام لاتحاد كتاب شرق افريقيا.. رىيس اتحاد الكتاب الأفارقة .. والشاعرايمن عبدالله. والاديبات. السودانيات الجميلات الدكتورة ندي وهي قمة النشاط والشبابية وحركة في خدمة رواد الصالون.. ود. مشاعر الشريف ود. صديقه عبدالله.. والشاعره الاذاعية الباشمهندسه ايمان محمد الحسن.. عقد نضيد زين ليالي القاهرة الربيعيه والتي نراها تدلف علي استحياء مبشرة بشتاء مثقل بابداعات ثقافية سنراها في فعاليات ثقافية واصدارات مطبوعة ستري النور في اهم نشاط ثقافي علي الاطلاق تستعد له القاهرة فعالية معرض القاهرة الدوليَََ.. ونلتقي

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

خمسة عشر − 5 =

زر الذهاب إلى الأعلى