القاهرة : الحاكم نيوز
أعلن في القاهرة عن تدشين أعمال اللجنة التمهيدية لشبكة الصحفيين السودانيين والمصريين في القاهرة بحضور عدد كبير من الصحفيين
وقدم الاستاذ الصحفي بكري المدني ديباجة التأسيس والتي أكد فيها ان مصر والسودان جزء واحد مومناََ على العديد من المواقف الداعية لوحدة وادي النيل مع شعارات التكامل والاتحاد والتي ظلت حاضرة على مر العهود والأزمان
ومضى بكري المدني أن العلاقة في جانب الصحافة والإعلام كانت ولا تزال دون المطلوب مما دعا لإطلاق هذه الدعوة للتكامل الإعلامي بين السودان ومصر والمبادرة الي انشاء جسم مشترك يضم نخبة من الإعلاميين بين البلدين الشقيقين فكانت شبكة الإعلاميين المصريين والسودانيين هي ابنة هذه الحاجة والفكرة.
وامن المجتمعون على ديباجة الشبكة التي كانت بجهد مقدر من الدكتور عبد الله محمد علي بلال لتأكيد العلاقة بين البلدين ودعم جهود العمل الإعلامي المشترك.
وامن المجتمعون على ديباجة الشبكة التي كانت بجهد مقدر من الدكتور عبد الله محمد علي بلال لتأكيد العلاقة بين البلدين ودعم جهود العمل الإعلامي المشترك.
حضر اللقاء عدد كبير مو الصحفيين من الجانبين موكدين المضي قدماََ في انفاذ مخرجات الاجتماع والاسراع بتكوين اللجنة التنفيدية للشبكة
كبار الصحفيين المصريين لأهل السودان : نحن واحد
عبر عدد من الصحفيين المصريين عن أهمية العلاقات المصرية السودانية وضرورة تدعيمها بالعمل على التصدي لكل محاولات تعكير صفوء العلاقة.
وامن الصحفي المصري الكبير الأستاذ نبيل نجم الدين ان مصر والسودان وأحد طوال حقب التاريخ المختلفة بينما مضت الاستاذة اسماء الحسيني في ذات الاتجاه مؤكدة على القواسم المشتركة بين البلدين وتطور العلاقة في شتى المجالات مع التأكيد على العمل الإعلامي وأهميته..
بينما أكدت الصحفية رضوة السيسي من صحيفة الجمهورية على الروابط القوية بين البلدين وانها سعيدة بلقاء الزملاء من السودان.
الأستاذ مأمون على فرح قدم شكره لجمهورية مصر والقيادة المصرية على وقفتهم مع السودان في أصعب الظروف حيث كانت مصر حاضرة بقوة في العديد من الجوانب واحتوت مصر أبناء الشعب السوداني كاهل بلد وليس لاجئين مثمناََ العلاقة الوثيقة بين الصحفيين في البلدين مع ضرورة العمل المشترك من أجل التصدي لمحاولات النيل من وحدة وادي النيل.
الاستاذة نجود حبيب أكدت أهمية العلاقات الثقافية بين البلدين مع اهميه هذا الجانب وضرورة العمل على تقويته بإقامة المهرجانات الثقافية المشتركة.