مأمون على فرح يكتب : خطوة مجرم

الجرائم التي اقترفها المجرم أبوعاقلة كيكل في حق اهل الجزيرة لو قطع ارباََ لم كان ذلك كافياََ وهي جرائم كانت تمارس منذ دخول هؤلاء الانجاس الي أرض الجزيرة أرض الخير والسلام.

وحتى ذلك الاستسلام الذي كان َمازال وبالاََ حتى أمس حيث عاشت الجزيرة كوابيس اسواََ من ايام الاحتلال الأولى وقد اعملت المليشيا الإرهابية المتمردة سلاحها في المدنيين العزل في شرق الجزيرة وغربها ونال المواطنيين اذي كبير جراء خطوة هذا المجرم التي لم تكن مدروسة باي حال من الأحوال وصاحبتها خطوات كانت يمكن أن تكون بأفضل مما كان بأن يعالج هذا المجرم القاتل اخطاءه ويعود ليحمي الناس من بطش مجرمي الرزيقات والمسيرية الذين يعملون مع واعوانهم من سقطاء الكنابي قتلا وتشريداََ في العزل والابرياء.

 

ان محاكمة هذا المجرم الخطير امر مفروق منه وهو ليس حق عام يمكن للدولة ان تتحكم فيه فهناك الاف الضحايا كانو ضحية لهذا المجرم.

 

على القوات المسلحة حماية المناطق التي تنتهك الان بصورة كبيرة وتحريك المقاومة المسلحة وتزويد المواطنيين بالسلاح لحماية أنفسهم فالجزيرة تستباح في هذه الأوقات…

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى