
يبدو ان الاوضاع التي خلفتها ظروف الحرب قد بعثرت اوراق العمل في قطاعات مختلفة ولكن قطاع قطاع الصحة هو الاكثر ضررا ..لان نقص الادوية او انعدامها او ندرتها حتي
تتسبب في تاخر العلاج لحالات لاتحتمل التأخير..
بالاضافة لادوية الامراض المزمنة ..والادوية المنقذة للحياة ( ادوية الطوارئ)
خاصة مرضي غسيل الكلي
رغم ان هنالك اخبار سارة تخبرنا بوصول عدد مقدر من ماكينات غسيل الكلي لولاية النيل الابيض وبعض الولايات..مع امنياتنا بعاجل الشفاء لجميع المرضي
حفظ الله البلاد والعباد
تحيات الصحه