وما يزال الماهري يكذب ويتحرى الكذب في أقواله وآخرها تلك الترهات التي تقيئ بها في توقو وهو يتحدث عن (السلام)..!!ولا نعلم عن أي سلام يتحدث ومع من يكون هذا السلام؟
ربما لا يعلم المستشار المتمرد عزت الماهري أن الوجدان السوداني وإن تصالح مع إسرائيل فإنه لن يقبل بمصالحتهم وإن فعل العسكر..
المؤكد أن البحث عن إمتياز سياسي بعد خيبات وهزائم دعمهم السريع من الفوز عسكريا”.
يبحث الماهري عن إمكانية المحافظة على مصالحهم الإقتصادية التي نالها قائده الهالك حميدتي دون وجه حق.
المهم في الأمر كان على المتمرد يوسف عزت رحالة الدعم السريع والذي ما يزال يجوب مجاهل إفريقيا من أقصاها إلي أقصاها بحثا” عن سند ورد جميل قدموه لزعماء الرِشى ولاعقي بوت المقبور حميدتي ..
ومن غرائب رجل السلام الكذوب أنه يعلم يقينا” إنتهاء ظاهرة الدعم السريع حتى عند الغرب برغم بعض التدليس الذي اورده هو أو غيره مكذبا” ما يشاع عن قواتهم وهي تستبيح كل شئ ولم تسلم منهم حتى المشافي وهو ينكر حد إضحاك مذيع القناة
ينكر أنهم بمنازل المواطنين وكدمولاتهم باتت هي ثياب النساء
يبرر وجودهم بالمستشفيات بزعم أنها محتلة من الدواعش!!
يدعي سيطرتهم على الخرطوم ويتجاهل السؤال عن سبب عدم إعلانهم لحكومة تتشكل منهم
يكذب إتهامات الحكومة بمشاركة قوات اجنبية لهم في القتال ويفضحه القائد المتمرد التشادي جوجو
ينكر حالات الاغتصاب والسرقة التي يقوم بها عسسهم والكميرات تكذبهم
عن أي سلام يتحدث هذا( الولد) وعن أي ديمقراطية يريدها لشعب مسه كثير ظلمهم وذلهم
لسنا بصدد الحديث المكرور عن عدم سلامة عقل الماهري أو جنونه والمرض سلطان ولكن جميعهم بلا عقل ولا دين..
عزت ثق أن شعب قال كلمته ألا وهي( حان وقت الحسم).