“طبيب السودان جمال الطيب يلمع في الخارج.. فمتى يعود النجوم إلى الديار؟”
صنعت الإنجازات.. فهل يعود لقيادة الطواقم الطبية في السودان؟”
اولا ألف مبروك للسودان ومستشفي النو وللدكتور جمال الطيب على هذا الإنجاز الرائع! حصوله على جائزة أورورا يعد إنجازًا كبيرًا ليس فقط له شخصيًا، بل لكل الذين صبرو تحت الدانات من كوادر مساعدة في مستشفي النو بامدرمان العريقة. نتمنى له المزيد من النجاح والتألق في مسيرته المهنية.
الدكتور جمال الطيب هو نموذج مشرف للأطباء السودانيين الذين قدموا إسهامات كبيرة في مجال الطب. وخاصة طيلة فترة الحرب.. حصوله على جائزة أورورا الإنسانية يبرز تفوقه وتميزه في عمله الوطني يُعتبر الأطباء السودانيون من أكثر الكوادر الطبية احترامًا وتقديرًا على مستوى العالم، ويُعرفون بمهاراتهم العالية وتفانيهم في خدمة المرضى.ولكن افتقدنا الكثيرين بسب الحرب اللعينة وخروجهم من السودان للبحث عن مناطق امنة ولو ان مهنة الطب هي ايضا جهاد..
الأطباء السودانيون الذين يعملون خارج السودان يلعبون دورًا مهمًا في نقل الخبرات الطبية والمساهمة في تطوير الأنظمة الصحية في مختلف البلدان. هم مصدر فخر للسودان ويعكسون الصورة الإيجابية للكفاءات السودانية.نريد عودتهم للبلاد محتاجة لهم.
، خاصة الأطباء الذين غادروا البلاد. هم بالفعل في مكانة عالية ويُعتبرون ثروة وطنية. يمكن أن يكون غيابهم عن الوطن بسبب ظروف مختلفة، ولكن تأثيرهم في الخارج يبقى مهمًا.
“أيها الأطباء السودانيون الأفاضل، نحن نفتقد لكم في السودان. بلدنا يحتاج إلى خبراتكم ومهاراتكم في هذه الفترة الصعبة. نأمل أن تعودوا قريبًا لتساهموا في بناء وطننا وتقديم الرعاية الصحية لأبناء شعبنا.”
