طالما الشبهات تحوم حول تطورات التعديلات للوثيقة الدستورية والتي حتما ستفجر جدلاً واسعاً بين مكونات الائتلاف الحاكم ثم القوى السياسية والرأي العام، هناك جهة تسعى لإطالة أمد الحرب والمعاناة…
هل صحيح أن التعديلات تمت بموافقة مكونات الائتلاف الحاكم؟
السؤال الجوهري،كيف يتم تحريك أوتار الخلافات السياسية المجمدة والحرب لم تضع أوزارها بعد؟
يا أيها الناس، لا يمكن أن نبني الوطن بالكذب والنفاق ،ولا يمكن أن نحميه ونحسن تدبير شؤون الحياة بالتقسيط الآجل،في ظل غياب الوطنية والنزاهة.
بهذه الطريقة يصعب جداً أن نحقق الوحدة الوطنية والوجدان والمصير المشترك بأسلوب الفهلوة والإستهبال والاستهزاء بعقول الناس.
#من ولماذا زار الرئيس(…) في…اليوم الذي قبل أمس.
