أعداء الوطن والجيش هم التمرد وتقدم وليس غيرهم من يقف مع الأعداء فهو منهم ويجب أن يحارب أما من يقف مع القوات المسلحة فهو وطنى ومخلص
من يقف مع القوات المسلحة سوى أكان شيوعى بتقى كوز علمانى فتلك أفكاره ومعتقداته لا تهمنا فى شيىء مادام مع الجيش فى خندق
المؤتمر الوطنى والحركة الاسلامية مادام تقاتل التمرد فهى ليست عدوًا للوطن والجيش من الأفضل ان لم نشجعهم ونرفع معنوياتهم أن نكف ألستنا عنهم فالقتال كره وهو كتب علينا جميعًا فمن يصحى بروحه يحب أن نضحى نحن بالصمت عنه حتى وإن كنا نكرهه فالنترفع عن دغائن الماضى لأجل الوطن
الإسلاميون منهم الوطنى ومنهم غير ذلك
تهمة الكوزنة ستلاحق الجميع حتى وإن تعلقوا بأستار الكنيست
الدعاية المقرضة يجب أن لاتسوقنا لتنفيذ هدفها للتخذيل وشق الصف الوطنى وإضعاف المقاومة
الشعب السودانى سيخلد من يقاتل دفاعًا عن العرض والأرض صرف النظر عن لونه السياسي وفكره أو معتقده