الخرطوم الحاكم نيوز
منذ أن تصدرت الميديا والشاشات جولة البرهان “الفجرية” وتوقفه عند ست الشاى الفنجرية ” ملاك بت عمك موسى جبراً بخاطرها ، و”قهوة مباشر ” ولا شاى لبن الصباح من “مكاشر” لدعامى فى ضُل شجرة البيت (مصاقر).
“(جبنة) غيًرت إتجاه الزول والقول ، بين يوم ليلة ولحظة حمي الوطيس وكوع المدرعات حِما و (ريقا نٍشف)، صبً (العالم الجبنات)، كل جبنهم وخوفهم وتخاذلهم وشائعاتهم عن ( جُبن البرهان ، وفك اللجام ، وتأخر الطيران والبوكلن وكسر الجدران ودخول الجرزان ….. الخ ) ، وفى (المغيرب)
سفيان تانى (ملاك) جاها ، ولمساوئ القائد المفسد ( سرد) ، كايسلو (غرض) لايف او حتى سيلفى بالغلط ، قالتلو : بعد قعادو فى (راكوبتي) وشرب (جبنتى) ولسانى ليهو (زغرد) ؟؟!! محال والف محال… ولو (السما تتهد هد).
فخرج عليهم البرهان كخروج يوم ( الشجرة البتسلم عليهم ) فى جُنح الظلام و (الديبدبان) بين حلمان ويقظان ، ومكذب مصدق !!؟ ، لو لا (مسكو من كتفو هزاهو) وقال ليهو ( ياهو الريس ذاتو).
*أشرق شمس الصباح وعاد البرهان أدراجه الى (البدروم) ، عندها استوعب (الديدبان) الحدث الإ (الحدث) وعزت وسفيان ،،، وبعض الأقلام والكتابات التى تحتاج “لجبنة ملاك” ، لتعدل مزاجها ، لكن للأسف كانت آخر كباية و(جغمها) البرهان.