الخرطوم الحاكم نيوز
طالبت حركة العدل والمساواة السودانية الجديدة حكومة الفترة الانتقالية الكشف عن الجهات التي خططت لأحداث مدينة الجنينة.
وقال رئيس الحركة الفريق أول دكتور مهندس منصور أرباب يونس أن حكومة الفترة الانتقالية يجب أن تقوم بمسؤولياتها الأمنية والسياسية والأخلاقية محملا الحكومة ما يحدث في الجنينة.
ووصف في مؤتمر صحفي عبر تقنية الزوم الجرائم التي تحدث في الجنينة بجرائم تقع تحت جرائم الحرب والإبادة الجماعية وضد الإنسانية.
ودعا يونس مجلسي الأمن الدولي والسلم والأمن الأفريقي بالتدخل العاجل لحماية المدنيين تحت البند السابع وارغام الحكومة بالجلوس مع كافة الحركات الثورية المسلحة داعيا المنظمات لتقديم الإغاثة للضحايا.
وطالب يونس بالوقف الفوري لما يسمي بمسار دارفور في اتفاق سلام جوبا مؤكدا أن الاتفاق سيؤسس لحرب قبلية أشد من التي كانت تحدث مشيرا إلي أن اتفاق جوبا أسس لهذا الواقع.
حيث قال الأمين العام لحركة العدل والمساواة السودانية الجديدة
في مؤتمرها الصحفي عبر تطبيق زوم
انا السودان يمر باسواء نموذج للحكم الانتقالي في السودان و وصف الحكومة بالعاجزة وفاقدة للإرادة الوطنية وليست لها الرقبة للجلوس مع من لديهم المشروع الوطني الذي ينتظره الشعب حتي ينعم بالسلام المستدام والأمن والاستقرار ومن بعد ذلك
الرفاهية والتقدم والازدهار
هؤلاء فقط مرهونون لرغباتهم الشخصية في الحكم وتحويل القضية (كيف يحكم السودان الي من يحكم السودان بشكل عملي )لذلك ليس من اولوياتهم الامن
امن المواطن ومعاش ألناس والاستقرار السياسي والعمل على تهيئة الظروف للانتقال
بعد القيام بمتطلبات العملية الانتخابية في نهاية الفتره الانتقالية
ا
لقد قلنا أن طريقة السلام لاتخدم البلاد وبلدات التي وقعت في جوبا وأيضا المبادئ إلتي وقع مع الحلو وهي التي سوف تفتح الباب لكل من أراد السلطة ولن نصل إلى سلام أمن في البلاد