عبدالله محمد علي بلال
الرسالةالاولي :-
في غزوة من الغزوات جلس سيدي رسول الله عليه افضل الصلاة والسلام يوزع الغنائم لجميع مكونات المجتمع الا الأنصار لم يمنحهم شيء!! وحينها غضب بعض من شباب الأنصار فعلم القائد العظيم بذلك فقرر ان يجتمع بالانصار فقال لهم اعلم أنكم غضبتم من عدم منحكم غنائم مثل الآخرين ومن حقكم ان تقولوا جئتنا ضيفا اويناك وجئتنا ضعيفا فقويناك وهذا من حقكم!!لكني لم انساكم فتركتكم لدينكم !!وهنا تكمن معاني الإيمان الحقيقي ،ثم قال لهم وزعت الغنائم لهؤلاء وأنتم قسمتكم حب رسول الله وأشهد الله اني احبكم ألم يكفيكم برسول الله قسمة ؟؟ هتف الانصار وأدمعت عيونهم وقالوا يكفينا رسول قسمة يارسول الله!! سيدي د كامل إدريس أطلب من قيادة الجيش تقرير عن مشاركة اهل كردفان في حسم التمرد وتحرير الخرطوم ومناطق اخري؟؟اسأل أجهزة الدولة الأمنية والاستخبارتية عن ماقام به أبناء كردفان منذ الساعات الاولي لاندلاع الحرب؟؟ الذين حولك من إعلامي الفنادق وأهل الحاضرة بلغة السوق اصحاب المبادرات الوهمية لن يخبروك عن ذلك لأنهم ليس منا ونحن ليس منهم!! سيدي الرئيس لم نسمع منك كلمة واحدة عن الذي يحدث في كردفان التي تنتج البترول ومن حقها ان تطالب بمنصب وزير النفط،كردفان الصمغ والحبوب الزيتية ومن حقها ان تطالب بالتجارة والصناعة وشركات الصمغ والحبوب الزيتية، كردفان تصدر اكثر من نصف صادرات الثروة الحيوانية ومن حقها ان اطالب بالوزارة وشركات وبنك الثروة الحيوانية، ،لكن نع ذلك نقول الوقت ليس وقت مطالبات ويكفينا فقط وجودنا في معركة الكرامة ونقبل بها قسمة، ،
الرسالة الثانية:-
نعلم ان قيادة جيشنا العظيم وقوات المشتركة ونخبة جهاز الامن والمخابرات قد اعدوا العدة للتقدم في مسارح كردفان ونتمني ان يجدث ذلك قبل فيضان الخيران وقفل الطرق حتي يعود المواطن الكريم لزراعته ورعاية مايملك من نعم ، تبقي،الرسالة الهامة الي أبناء كردفان ان يوحدوا صفهم ويعلنوا تكوين درع شيكان للدفاع عن الأرض واختيار اسم الدرع بشيكان لرمزية شيكان التي وحدت الوجدان الكردفاني وادت الي هزيمة اكبر متحرك في العالم انذاك وقتلت اشرس القادة الذين تم نقلهم من الهند وبريطانيا لمنع سقوط الأبيض لان البريطانيين يعلمون جيدا سقوط الأبيض يؤدي الي سقوط الخرطوم وفعلا لقد كان!! يجب أن يزداد الأهتمام العسكري بتأمين الأبيض وتوسعة الرقعة الأمنية حتي يعود مطار الأبيض للخدمة، ،يجب علي،أبناء كردفان التحرك الي الأبيض وإعلان تكوين وتشكيل درع شيكان عاجلا ويجب علي الدولة الوقوف معهم في هذا الشان بل يجب إلحاق قادة من الجيش والمخابرات للإشراف علي تدريب وتسليح الدرع الذي يعمل تحت قيادة وإشراف القوات المسلحة لغرض العمليات، يجب أن يكون الدرع واقعا حقيقيا علي الأرض فكردفان هي السودان والإهمال في أمرها يعني الإهمال في تأمين الخرطوم والنيل الأبيض ،،ننادي وبصوت عال باعتراف الدولة بدرع شيكان الذي يجمع جميع اهل كردفان للدفاع عن أرضهم وعرضهم، ،نواصل:-
الرسالةالاولي :-
في غزوة من الغزوات جلس سيدي رسول الله عليه افضل الصلاة والسلام يوزع الغنائم لجميع مكونات المجتمع الا الأنصار لم يمنحهم شيء!! وحينها غضب بعض من شباب الأنصار فعلم القائد العظيم بذلك فقرر ان يجتمع بالانصار فقال لهم اعلم أنكم غضبتم من عدم منحكم غنائم مثل الآخرين ومن حقكم ان تقولوا جئتنا ضيفا اويناك وجئتنا ضعيفا فقويناك وهذا من حقكم!!لكني لم انساكم فتركتكم لدينكم !!وهنا تكمن معاني الإيمان الحقيقي ،ثم قال لهم وزعت الغنائم لهؤلاء وأنتم قسمتكم حب رسول الله وأشهد الله اني احبكم ألم يكفيكم برسول الله قسمة ؟؟ هتف الانصار وأدمعت عيونهم وقالوا يكفينا رسول قسمة يارسول الله!! سيدي د كامل إدريس أطلب من قيادة الجيش تقرير عن مشاركة اهل كردفان في حسم التمرد وتحرير الخرطوم ومناطق اخري؟؟اسأل أجهزة الدولة الأمنية والاستخبارتية عن ماقام به أبناء كردفان منذ الساعات الاولي لاندلاع الحرب؟؟ الذين حولك من إعلامي الفنادق وأهل الحاضرة بلغة السوق اصحاب المبادرات الوهمية لن يخبروك عن ذلك لأنهم ليس منا ونحن ليس منهم!! سيدي الرئيس لم نسمع منك كلمة واحدة عن الذي يحدث في كردفان التي تنتج البترول ومن حقها ان تطالب بمنصب وزير النفط،كردفان الصمغ والحبوب الزيتية ومن حقها ان تطالب بالتجارة والصناعة وشركات الصمغ والحبوب الزيتية، كردفان تصدر اكثر من نصف صادرات الثروة الحيوانية ومن حقها ان اطالب بالوزارة وشركات وبنك الثروة الحيوانية، ،لكن نع ذلك نقول الوقت ليس وقت مطالبات ويكفينا فقط وجودنا في معركة الكرامة ونقبل بها قسمة، ،
الرسالة الثانية:-
نعلم ان قيادة جيشنا العظيم وقوات المشتركة ونخبة جهاز الامن والمخابرات قد اعدوا العدة للتقدم في مسارح كردفان ونتمني ان يجدث ذلك قبل فيضان الخيران وقفل الطرق حتي يعود المواطن الكريم لزراعته ورعاية مايملك من نعم ، تبقي،الرسالة الهامة الي أبناء كردفان ان يوحدوا صفهم ويعلنوا تكوين درع شيكان للدفاع عن الأرض واختيار اسم الدرع بشيكان لرمزية شيكان التي وحدت الوجدان الكردفاني وادت الي هزيمة اكبر متحرك في العالم انذاك وقتلت اشرس القادة الذين تم نقلهم من الهند وبريطانيا لمنع سقوط الأبيض لان البريطانيين يعلمون جيدا سقوط الأبيض يؤدي الي سقوط الخرطوم وفعلا لقد كان!! يجب أن يزداد الأهتمام العسكري بتأمين الأبيض وتوسعة الرقعة الأمنية حتي يعود مطار الأبيض للخدمة، ،يجب علي،أبناء كردفان التحرك الي الأبيض وإعلان تكوين وتشكيل درع شيكان عاجلا ويجب علي الدولة الوقوف معهم في هذا الشان بل يجب إلحاق قادة من الجيش والمخابرات للإشراف علي تدريب وتسليح الدرع الذي يعمل تحت قيادة وإشراف القوات المسلحة لغرض العمليات، يجب أن يكون الدرع واقعا حقيقيا علي الأرض فكردفان هي السودان والإهمال في أمرها يعني الإهمال في تأمين الخرطوم والنيل الأبيض ،،ننادي وبصوت عال باعتراف الدولة بدرع شيكان الذي يجمع جميع اهل كردفان للدفاع عن أرضهم وعرضهم، ،نواصل
كردفان يا سعادة رئيس مجلس الوزراء
